يسعى «مشروع أبحاث الآثار الواقعة على العائلات المشتتة وعائلات المفقودين» (PRISM Family) إلى فهم الأثر الذي يسببه فقدان أحد أفراد العائلة على صحة وسلامة أشخاص مقيمين في أستراليا بعد أن أجبرتهم الظروف على النزوح. وتجرى الدراسة بالتعاون بين «برنامج أبحاث الصدمة النفسية وأساليب التعافي منها بين اللاجئين» بجامعة نيو ساوث ويلز في سيدني، والصليب الأحمر الأسترالي، واللجنة الدولية للصليب الأحمر. ومشروع PRISM Family دراسة طولية تجمع بين البحث النوعي الذي يتتبع الأشخاص الذي فقدوا واحدًا من ذويهم على مدار ثلاث سنوات، ويقيس مدى التغير في تجاربهم بمرور الوقت لدى تحقيق تقدم في عمليات البحث عن ذويهم المفقودين. وستتاح النتائج الأوّلية بداية من عام 2024. للتعرف على المزيد، يرجى زيارة https://www.rtrp-research.com/prism-family-info?mc_phishing_protection_id=28047-cfd0cmadu81d7imdnrt0